1.1K
في ذكرى مرور عام على إنفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب 2020، حيثُ جرح عائلات الضحايا ما زال ينزف تزامنًا مع كثرة الوعود التي قطعها من يُفترض أنهم في موقع المسؤولية بنشر نتائج التحقيق في الحادث الذي صُنّف بثالث أقوى إنفجار غير نووي حول العالم. فالأسباب الحقيقية ما زالت غير معروفة على الرغم من أنّ وثائق رسمية بيّنت أن عددًا من المسؤولين والسياسيين والأمنيين، كانوا على علم بمخاطر تخزين مادة نيترات الأمونيوم في مرفأ بيروت التي أدّت إلى تدميره ومقتل 218 شخصًا وجرح أكثر من 6000 آخرين.
صور الدمار والضحايا ما زالت محفورة في القلوب والأذهان، والحزن على فراق الأحبة ما زال يكبر يومًا بعد يوم… تلك الصور كان ميشال حايك الوحيد الذي توقعها في سلسلة من توقعاته السنوية… نستذكر ما قاله حايك في ذلك الـ”فيديو”.
— kermalouki (@SpiritFeminine) August 4, 2021