1.4K
يبدو أن اضطرابات التغذية الحادة تلاحق دوقة كامبردج كيت ميدلتون من غثيان قد يكون سببها الحمل، إذ يذكر أنها كانت قد تعّرضت لنفس تلك الإضطرابات خلال حملها الأخير بالأميرة شارلوت.
وقد صدر بيان من قصر “كنسينغتون” في وقت لاحق، خلال الفترة التي يستعد فيه الأمير جورج، إلى دخول المدرسة لبدء الدراسة، وقد جاء فيه: “يسعد دوق ودوقة كامبريدج إعلان أن دوقة كامبردج حامل بطفلها الثالث”.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تصاحب آثار غثيان الحمل المفرط السيدة الحامل إلى ما بعد الولادة، بما يرافقه من قيء مستمر واضطرابات غذائية حادة تهدد حياتها.
وأشار الأطباء إلى أن حالة القيء المفرطة تصيب فقط 1% من النساء، حيث تظهر أعراضها بقوة خلال العام الأول بعد الولادة، لافتين إلى أنّ السيدة التى تعاني من غثيان الحمل المفرط تفقد ما يزيد عن 10% من وزنها.
ولفتت الصحيفة إلى تحذيرات الأطباء لـ”كيت” تتوافق بمجملها بأنّه بدا عليها في الفترة الأخيرة، نحافة مفرطة وشحوب دائم تزامنا مع بلوغ ابنتها الأميرة شارلوت عامها الثاني، وهو ليس بالأمر الصحي.
تجدر الإشارة إلى أن الأميرة الراحلة ديانا كانت قد أصيبت بحالة مشابهة نتيجة الضغوط التى تعرضت لها خلال زواجها من الأميرة تشارلز وفقدت إثرها أكثر من ثلث وزنها.
https://www.youtube.com/watch?v=_qTNChJ8pMM
https://www.youtube.com/watch?v=jZ2W_Cd06L4
https://www.youtube.com/watch?v=5y6nyAm_qJM